رمتني أقداري لدخولي التويتر بعد انا هجرت الفيس بوك لأسباب كثيرة ..داخل التويتر العدد أقل كثيرا و تشعر ان الاعضاء يعرفون بعضهم البعض مهما كانت هوة الخلاف بينهم
اول ملاحظة لي علي التويتر هي ان الكل ضد النظام
يختلفون مع بعضهم الي درجة الكراهية بل و احيانا الاعتداء علي بعضهم باليد حينما يلتقون الا انهم في النهاية حينما يصل اتوبيس معارضة النظام يركبون جميعا
ليس هذا بالامر السئ فأكيد ان كل سلطة و أي سلطة في العالم لها معارضيها زاد أو قل العدد
القضية بالتأكيد ليست هنا في مجال الكثرة العددية لانهم يمكن حصرهم جميعا في 500 شخص علي اقصي تقدير وهو ما يستطيع الحزب الوطني و بدون أي اموال (كما يدعون دائما) حشد عدد كبير من الاعضاء يفوق هذا العدد بمئات الالاف
و لكن القوة هنا بقوة التأثير
كل شخص فيهم له تأثير في عدد واسع من المؤيدين (عن علم اوجهل) و هذه حقيقة لا يمكن اغفالها
انا الدخيل :
اتصور انني اول شخص يدخل الي تلك المجموعة و عضو في الحزب الوطني
و لكن ما لا يستطيع هؤلاء الاشخاص جميعا قبوله نقطتين :
الاولي : و هي منهجية جدا ..ان هناك فرق كبير ان تكون مؤيد للنظام او ان تكون احد افراد النظام
بالتأكيد انا في الخانة الاولي
انا مؤيد للنظام و لست مسئولا فيه
انا لست مسئولا عن فساد يحدث أو أخطاء او حتي خطايا قد تحدث من المسئولين
و لكن في نفس الوقت ادافع عن ما يفعله النظام و اراه صحيح و متفق مع ليبراليتي و اعترض تماما حينما يخطئ الحزب
حينما يكون هناك خطأ سأقف و اقول خطأ
و حينما يكون هناك شئ صحيح سأقف و اصفق ( للصح و ليس لمن قام به)
الثانية : ان هؤلاء الاشخاص جميعا لم يقابلوا او يتحاوروا مع شخص في الحزب مؤمن بالديمقراطية
انا مؤمن بالديمقراطية تماما
ولا مانع عندي ابدا من ان يخسر الحزب الوطني انتخابات نزيهة و يخرج من السلطة
و سأقف ادافع عن حرية و حق الاخرين في الدفاع و التعبير عن رأيهم (اذا احترموا رأيي) مهما بدا هذا الرأي مختلف معي
انا شخصيا كنت مرشح في الانتخابات ضد الحزب و تم تزوير الانتخابات ضدي
نعم
انا معترف ان هناك كثيرين (و ليس الكل) داخل الحزب يزورون الانتخابات لانهم يعتقدون عن قناعة تامة ان هذا هو الشئ الصحيح و انا اتحدث عن قيادات وسطي و صغري و ليس قيادات كبري لانني لا اتعامل معهم الي نطاق محدود خلال اجتماعات
ليس في نيتي الانسحاب ابدا ...بل انني سأقف لان علي الفاسدين و المخطئين الانسحاب من أمامي لأنني اقوي و أملك فكرا ليبراليا و لست منافق او مطبل للسلطة
من حق من يعارض ان يري ان النظام فاسد و فاشل
و مني ابسط حقوقي الا اري الصورة بهذا السوء
من حقهم ان يهاجموا
و من حقي ان ادافع حينما يكون هناك مجالا و ان اصفق لهم حينما يكون هجوما صحيح
تعديلات المادة 76 لا تتعارض مع ليبراليتي ...نعم انا ضد ان يكون كل من هب و دب مرشحا لرئاسة الجمهورية و لابد من ضوابط ( و اراهن انه لو تم فتح باب و ترشح صاحب كشري ابوطارق كدعاية للمحل سيطالب هؤلاء بوضع ضوابط)
انا مع قانون الضرائب الجديدة و مع الخصخصة ( وليس الفساد الذي يحدث خلال عملية الخصخصة)
انا مع حق التظاهر السلمي (وليس القمع الامني)
انا مع دولة قوية لها هيبة و تحفظ النظام و تطبق القانون علي نفسها قبل الاخرين (وبلا فساد)
انا اري اننا نتقدم بخطي اتمني ان تكون اسرع
انا مع الحرية الاقتصادية و السوق المفتوح
انا مع اتفاقية السلام و ضد الغائها (اختلفوا ما شئتم حولها و لكن فليخبرني أحدكم أي التيارات السياسية الموجودة يؤيدها غير الحزب الوطني)
انا ضد هدم الدولة و اعادة بنائها علي مزاج هؤلاء المناضلين
انا من تجربتي ان الحزب الوطني هو حزب الوسطية ( علي الاقل فكريا) و يحاول ان يترجم هذا عمليا
و انا اؤيده
و سأري ان البدائل المطروحة كلها غير واقعية ...هذا ابسط حقوقي مثلما هو حق لكم ..هل يكفي هذا ؟؟؟
تحياتي
اول ملاحظة لي علي التويتر هي ان الكل ضد النظام
يختلفون مع بعضهم الي درجة الكراهية بل و احيانا الاعتداء علي بعضهم باليد حينما يلتقون الا انهم في النهاية حينما يصل اتوبيس معارضة النظام يركبون جميعا
ليس هذا بالامر السئ فأكيد ان كل سلطة و أي سلطة في العالم لها معارضيها زاد أو قل العدد
القضية بالتأكيد ليست هنا في مجال الكثرة العددية لانهم يمكن حصرهم جميعا في 500 شخص علي اقصي تقدير وهو ما يستطيع الحزب الوطني و بدون أي اموال (كما يدعون دائما) حشد عدد كبير من الاعضاء يفوق هذا العدد بمئات الالاف
و لكن القوة هنا بقوة التأثير
كل شخص فيهم له تأثير في عدد واسع من المؤيدين (عن علم اوجهل) و هذه حقيقة لا يمكن اغفالها
انا الدخيل :
اتصور انني اول شخص يدخل الي تلك المجموعة و عضو في الحزب الوطني
و لكن ما لا يستطيع هؤلاء الاشخاص جميعا قبوله نقطتين :
الاولي : و هي منهجية جدا ..ان هناك فرق كبير ان تكون مؤيد للنظام او ان تكون احد افراد النظام
بالتأكيد انا في الخانة الاولي
انا مؤيد للنظام و لست مسئولا فيه
انا لست مسئولا عن فساد يحدث أو أخطاء او حتي خطايا قد تحدث من المسئولين
و لكن في نفس الوقت ادافع عن ما يفعله النظام و اراه صحيح و متفق مع ليبراليتي و اعترض تماما حينما يخطئ الحزب
حينما يكون هناك خطأ سأقف و اقول خطأ
و حينما يكون هناك شئ صحيح سأقف و اصفق ( للصح و ليس لمن قام به)
الثانية : ان هؤلاء الاشخاص جميعا لم يقابلوا او يتحاوروا مع شخص في الحزب مؤمن بالديمقراطية
انا مؤمن بالديمقراطية تماما
ولا مانع عندي ابدا من ان يخسر الحزب الوطني انتخابات نزيهة و يخرج من السلطة
و سأقف ادافع عن حرية و حق الاخرين في الدفاع و التعبير عن رأيهم (اذا احترموا رأيي) مهما بدا هذا الرأي مختلف معي
انا شخصيا كنت مرشح في الانتخابات ضد الحزب و تم تزوير الانتخابات ضدي
نعم
انا معترف ان هناك كثيرين (و ليس الكل) داخل الحزب يزورون الانتخابات لانهم يعتقدون عن قناعة تامة ان هذا هو الشئ الصحيح و انا اتحدث عن قيادات وسطي و صغري و ليس قيادات كبري لانني لا اتعامل معهم الي نطاق محدود خلال اجتماعات
ليس في نيتي الانسحاب ابدا ...بل انني سأقف لان علي الفاسدين و المخطئين الانسحاب من أمامي لأنني اقوي و أملك فكرا ليبراليا و لست منافق او مطبل للسلطة
من حق من يعارض ان يري ان النظام فاسد و فاشل
و مني ابسط حقوقي الا اري الصورة بهذا السوء
من حقهم ان يهاجموا
و من حقي ان ادافع حينما يكون هناك مجالا و ان اصفق لهم حينما يكون هجوما صحيح
تعديلات المادة 76 لا تتعارض مع ليبراليتي ...نعم انا ضد ان يكون كل من هب و دب مرشحا لرئاسة الجمهورية و لابد من ضوابط ( و اراهن انه لو تم فتح باب و ترشح صاحب كشري ابوطارق كدعاية للمحل سيطالب هؤلاء بوضع ضوابط)
انا مع قانون الضرائب الجديدة و مع الخصخصة ( وليس الفساد الذي يحدث خلال عملية الخصخصة)
انا مع حق التظاهر السلمي (وليس القمع الامني)
انا مع دولة قوية لها هيبة و تحفظ النظام و تطبق القانون علي نفسها قبل الاخرين (وبلا فساد)
انا اري اننا نتقدم بخطي اتمني ان تكون اسرع
انا مع الحرية الاقتصادية و السوق المفتوح
انا مع اتفاقية السلام و ضد الغائها (اختلفوا ما شئتم حولها و لكن فليخبرني أحدكم أي التيارات السياسية الموجودة يؤيدها غير الحزب الوطني)
انا ضد هدم الدولة و اعادة بنائها علي مزاج هؤلاء المناضلين
انا من تجربتي ان الحزب الوطني هو حزب الوسطية ( علي الاقل فكريا) و يحاول ان يترجم هذا عمليا
و انا اؤيده
و سأري ان البدائل المطروحة كلها غير واقعية ...هذا ابسط حقوقي مثلما هو حق لكم ..هل يكفي هذا ؟؟؟
تحياتي