اللعب مع الكبار
تقوم الفكرة الاساسية لفيلم عادل امام ( اللعب مع الكبار) علي التصنت علي مكالمات التليفون عبر صديقه ( محمود الجندي) والذي ينقلها بدوره إلي عادل امام فينقلها للبوليس علي انها احلام وبذلك يمنع حدوث كوارث كثيرة لمصر
منذ عدة ايام
وخلال مشاهدتي للفيلم مع صديقي محمد جورج طرحنا سؤال ماذا لو ؟؟؟؟؟؟
ماذا لو كنت مكان محمود الجندي وتجلس في السنترال المركزي في شارع رمسيس ومسموح لك بان تستمع
إلي مكالمة تليفون ؟؟؟ من ستختار ان تستمع إلي مكالماته ؟؟؟؟
الاختيارلأول وهلة يبدو سهلا ولكن بالتدقيق لن يكون هكذا
انا حبيت اشاركم لعبة ماذا لو وكل حد فيكم ليه ثلاث خطوط تليفونات بس مسموح ليه يسمعهم
طول الشهر مع العلم ان خط الراجل الكبير وابنه متأمن وكمان ابنه في شهر العسل فيبقي
الاختيار برة الاتنين دول !!
أحب أعرف ومنتظر تعلقياتكم
هناك تعليقان (٢):
على فكرة انت دماغك راحت لبعيد اوى
راجل كبير ايه وابنه اللى هسمعهم بلا ستين نيله يعنى هيقولو ايه اكتر م اللى بيقولوه دول خلاص معندهمش حاجه تتخبى
انا هسمع "حمادة" المنيل على عينه اشوفه اتبهدل وسف التراب بعد ماسيبته ولا لا
ال2 التانين بقا
امممممممممممم
معرفش هختار اى رقمين عشوائى بره التشكيل الوزارى خالص
ينفع اختار "محمد منير"؟
المشكلة ان كله شغال موبيلات دلوقتى بس جدلا يبقى الشاطر و احمد ماهر و البلتاجى
إرسال تعليق